ليست المرة الأولى التي تكتب فيها نهلة غندور عن الأطفال ذوي الإعاقة، حيث تناولت موضوع التوحد في قصة سكون والإعاقة الحركية في قصتَي غيمة قطن

ليست المرة الأولى التي تكتب فيها نهلة غندور عن الأطفال ذوي الإعاقة، حيث تناولت موضوع التوحد في قصة سكون والإعاقة الحركية في قصتَي غيمة قطن
في ليلة ممطرة وراعدة، يقوم ثلاثة شبان بتعذيب قطة. تراهم سيدة عجوز وتواجههم بفعلتهم الشنيعة. عندما لا يعبّرون عن أي ندم، تسحرهم بتحويلهم إلى قطط،