في عمارة رمّانة الكل يصرخ بوجه الآخر، لكثرة المشاكل والخلافات. يقرر والدها غفير العمارة، بعد نفاد صبره، أن يبحث عن عمل في مكان آخر، الأمر
في عمارة رمّانة الكل يصرخ بوجه الآخر، لكثرة المشاكل والخلافات. يقرر والدها غفير العمارة، بعد نفاد صبره، أن يبحث عن عمل في مكان آخر، الأمر
أصيب ملك المدينة السعيدة بحزن انتقلت عدواه إلى كل من وما حوله. استاء الشعب ومرضت الغابات. إلّا موسى الخياط الساحر وعاشق الموسيقى، صاحب الحلول العجيبة
“بو” كابوسٌ صغير، يتسلل كل ليلة إلى غرفة “نور”، يخيفها ويعكّر أحلامها، ثم يصرخ في وجهها: “بو!”. تستاء نور وتعاتبه، فيعيد النظر في تصرفاته، يتراجع
في يوم مشمس يذهب الشبح الأسود “بو” والفتاة الصغيرة “لونا” للصيد في البحر، فيلتقطان سمكة كبيرة ملأتها النفايات. كتاب يصعب فهم الهدف منه بالرغم من
رسومات ساحرة، يصعب على مَن يرى الكتاب مقاومته فيضطر لفتحه والتمتع بتفاصيل الرسم الدقيق جدًا. الجميل في النص أنه يحوّل مفهوم الموضة إلى أفعال تلقائيّة
كتاب مصوّر يحكي عن أثر التكنولوجيا في حياتنا الاجتماعية. لمعالجة هذا الموضوع، لم تعتمد الكاتبة على سرد قصة بحبكة، بل قدمت لنا خواطر الشخصية الرئيسية،