يغضب يهدأ

يُعرِّف هذا الكتاب الأطفال على مهارة حل المشاكل أو الخروج من المواقف التي تسبّب لهم الزعل أو الغضب. تعترف القصة بالشخصية الفردية لكل طفل، وبأن

خياط الموسيقى

أصيب ملك المدينة السعيدة بحزن انتقلت عدواه إلى كل من وما حوله. استاء الشعب ومرضت الغابات. إلّا موسى الخياط الساحر وعاشق الموسيقى، صاحب الحلول العجيبة

بو

في يوم مشمس يذهب الشبح الأسود “بو” والفتاة الصغيرة “لونا” للصيد في البحر، فيلتقطان سمكة كبيرة ملأتها النفايات. كتاب يصعب فهم الهدف منه بالرغم من

مشهور بالصدفة

رسومات ساحرة، يصعب على مَن يرى الكتاب مقاومته فيضطر لفتحه والتمتع بتفاصيل الرسم الدقيق جدًا. الجميل في النص أنه يحوّل مفهوم الموضة إلى أفعال تلقائيّة

1 2 3