شابة تستعيد، من ذكريات طفولتها، الأحلام المهنية التي كانت تستهويها، فتستعرض خصائص كلّ منها: من بائع غزل البنات أو بائع الكاز إلى مبيّض الأواني وغيرها
شابة تستعيد، من ذكريات طفولتها، الأحلام المهنية التي كانت تستهويها، فتستعرض خصائص كلّ منها: من بائع غزل البنات أو بائع الكاز إلى مبيّض الأواني وغيرها
في الفترة الأخيرة، بتنا نرى الكثير من كتب الأطفال التي تهدف إلى تعزيز علاقة صغار العرب بلغتهم. أغلب المؤلفين يطرحون الموضوع بشكل مباشر ووعظيّ، لكن
العم أمين رجل كبير السن يعيش في غرفة على سطح عمارة في بيروت. عمله كسائق أجرة يجمعه بأشخاص عدّة ارتبط معهم بشكل يومي. لكل من
في عمارة رمّانة الكل يصرخ بوجه الآخر، لكثرة المشاكل والخلافات. يقرر والدها غفير العمارة، بعد نفاد صبره، أن يبحث عن عمل في مكان آخر، الأمر
أصيب ملك المدينة السعيدة بحزن انتقلت عدواه إلى كل من وما حوله. استاء الشعب ومرضت الغابات. إلّا موسى الخياط الساحر وعاشق الموسيقى، صاحب الحلول العجيبة
“بو” كابوسٌ صغير، يتسلل كل ليلة إلى غرفة “نور”، يخيفها ويعكّر أحلامها، ثم يصرخ في وجهها: “بو!”. تستاء نور وتعاتبه، فيعيد النظر في تصرفاته، يتراجع