“شربر” جائعٌ، لكنّ المشكلة ليست في عدم قدرته على التحكّم بشهيّته بل في اعتداءاته المتكرّرة والمتزايدة على أملاك الآخرين وعلى الطبيعة من جبالٍ وأنهرٍ
“شربر” جائعٌ، لكنّ المشكلة ليست في عدم قدرته على التحكّم بشهيّته بل في اعتداءاته المتكرّرة والمتزايدة على أملاك الآخرين وعلى الطبيعة من جبالٍ وأنهرٍ
يصاب دغفول بالقلق عندما يترك صديقُه المزرعة حيث يعيش، فيخاف أن يترك أبوه أيضًا بستانهم ويبتعد عنه. يسأله: إن لم تكن مزارعًا ما كنت ستكون؟ فيعطيه أبوه
العمة عوشة سيدة كثيرة الكلام لدرجة تزعج أهل مدينتها في أكثر الأحيان، فيقولون لها: “توقفي عن الكلام، يا عمة عوشة!”في أحد الأيام، تهدأ المدينة من ثرثرتها
في هذه القصة المصورة، تستعرض الكاتبة بعض الحالات حيث يقوم شخص أو حيوان أو حتى عامل من العوامل الطبيعية بالطرق أو النقر على شيءٍ ما.
إحدى قصص الشخصية التراثية المحبّبة “الشاطر حسن”، نقلتها بلغة جميلة وسلسة مؤلفة كتب الأطفال جنان حشاش. يقرّر الشاطر حسن السفر للبحث عن رزقه. خلال رحلاته،
ربما استوحى المؤلف من شكل القصة الشعبية، فجعل لحكايته مقدمة هي بحد ذاتها قصة، تخبرنا فيها “حكايي” عن مدينة تعم فيها الفوضى ويملأ زقاقها الغبار