في ليلة ممطرة وراعدة، يقوم ثلاثة شبان بتعذيب قطة. تراهم سيدة عجوز وتواجههم بفعلتهم الشنيعة. عندما لا يعبّرون عن أي ندم، تسحرهم بتحويلهم إلى قطط،

في ليلة ممطرة وراعدة، يقوم ثلاثة شبان بتعذيب قطة. تراهم سيدة عجوز وتواجههم بفعلتهم الشنيعة. عندما لا يعبّرون عن أي ندم، تسحرهم بتحويلهم إلى قطط،
في رحلة باص متجه من القاهرة إلى الغردقة، تجلس فتاتان في جوار بعض. الأولى هي كنزي ابنة العائلة الميسورة الذاهبة إلى الغردقة لملاقاة صديقها مصطفى،
العم أمين رجل كبير السن يعيش في غرفة على سطح عمارة في بيروت. عمله كسائق أجرة يجمعه بأشخاص عدّة ارتبط معهم بشكل يومي. لكل من
بعد وفاة جدة “ماسة”، تقرر أسرتها زرع الكرنب (أو الملفوف) وفاءً لرغبتها الأخيرة. في الفترة ذاتها، يقوم الإسرائيليون ببناء جدار يقسم أراضي العائلة الزراعية، فتكتسب
رواية للمراهقين يتناوب فيها كل من أنس ولينا، الشخصيّتان الأساسيّتان، بسرد أحداثها. يلتقيان في صف اليوغا فتنشأ بينهما صداقة تتطور إلى علاقة حب مع الوقت،
رواية قصيرة ذات خمسة فصول وهي قصة فتاة فلسطينية تبقى بلا اسم في الكتاب. وبالرغم من ذلك، توفر الرواية لنا الفرصة كقراء أن نتعرف عن