يصاب دغفول بالقلق عندما يترك صديقُه المزرعة حيث يعيش، فيخاف أن يترك أبوه أيضًا بستانهم ويبتعد عنه. يسأله: إن لم تكن مزارعًا ما كنت ستكون؟ فيعطيه أبوه

يصاب دغفول بالقلق عندما يترك صديقُه المزرعة حيث يعيش، فيخاف أن يترك أبوه أيضًا بستانهم ويبتعد عنه. يسأله: إن لم تكن مزارعًا ما كنت ستكون؟ فيعطيه أبوه
العمة عوشة سيدة كثيرة الكلام لدرجة تزعج أهل مدينتها في أكثر الأحيان، فيقولون لها: “توقفي عن الكلام، يا عمة عوشة!”في أحد الأيام، تهدأ المدينة من ثرثرتها
في هذه القصة المصورة، تستعرض الكاتبة بعض الحالات حيث يقوم شخص أو حيوان أو حتى عامل من العوامل الطبيعية بالطرق أو النقر على شيءٍ ما.
ربما استوحى المؤلف من شكل القصة الشعبية، فجعل لحكايته مقدمة هي بحد ذاتها قصة، تخبرنا فيها “حكايي” عن مدينة تعم فيها الفوضى ويملأ زقاقها الغبار
تجري أحداث القصة في مدينة تدعى “تكشيرة”، سكانها “لا يحبون الابتسام والضحك أبدًا مهما كانت الظروف”. لكن كل ذلك يتغير عندما يرزق السيد “برطم” بفتاة