كتابٌ يرسم المسار الشيّق الذي يسلكه الكاتب في العملية الإبداعية وذلك من خلال إطار قصصي مميز يعكس تمرس وحنكة الكاتبة. يشاركنا “الكاتب”، الشخصية الرئيسية في

كتابٌ يرسم المسار الشيّق الذي يسلكه الكاتب في العملية الإبداعية وذلك من خلال إطار قصصي مميز يعكس تمرس وحنكة الكاتبة. يشاركنا “الكاتب”، الشخصية الرئيسية في
في هذه القصة، تشارك هنادا طه الأطفال موضوع الحريات وتحديدًا حرية التعبير من خلال معالجة قصصية غير مألوفة ومبتكرة تحمل في طياتها الكثير من التشويق
ليست المرة الأولى التي تكتب فيها نهلة غندور عن الأطفال ذوي الإعاقة، حيث تناولت موضوع التوحد في قصة سكون والإعاقة الحركية في قصتَي غيمة قطن
يصعب على الأطفال بصورة عامة إدراك مفهوم الوقت، فجاء هذا الكتاب فرصة مؤاتية للقارئ الصغير كي يتعرّف إلى الوحدات الزمنية المختلفة ويميّز ما يمكن إنجازه في
من اللقاء الأول، يشعر القارئ أنه أمام كتاب مميز وملفت: غلافه أنيق برسم جذاب وعنوانه يثير الفضول. القصة بسيطة وظريفة، كُتبت بطريقة سلسة: خبّأت الطفلة
ستّة فراخ تصطحبهم أمهم الدجاجة في نزهة إلى الحديقة وتطلب منهم أن يسرحوا. في رحلة الاستكشاف هذه، يذهب كل فرخ منهم في اتجاه ويواجه موقفًا