كتابٌ يرسم المسار الشيّق الذي يسلكه الكاتب في العملية الإبداعية وذلك من خلال إطار قصصي مميز يعكس تمرس وحنكة الكاتبة. يشاركنا “الكاتب”، الشخصية الرئيسية في

كتابٌ يرسم المسار الشيّق الذي يسلكه الكاتب في العملية الإبداعية وذلك من خلال إطار قصصي مميز يعكس تمرس وحنكة الكاتبة. يشاركنا “الكاتب”، الشخصية الرئيسية في
في هذه القصة، تشارك هنادا طه الأطفال موضوع الحريات وتحديدًا حرية التعبير من خلال معالجة قصصية غير مألوفة ومبتكرة تحمل في طياتها الكثير من التشويق
ليست المرة الأولى التي تكتب فيها نهلة غندور عن الأطفال ذوي الإعاقة، حيث تناولت موضوع التوحد في قصة سكون والإعاقة الحركية في قصتَي غيمة قطن
من الممتع، ونحن على أبواب عطلة آخر السنة، أن نقرأ قصةً عن الإجازة والراحة. ومن الممتع أكثر أن تكون هذه القصة فكاهية، ومن نوع الكوميكس.
آخر إصدار في سلسلة “حكايات تونسية” هو قصة “الفكرونة وولد السلطان”، وهي قصة خرافية من الموروث الشعبي التونسي، مكتوبة ومسجّلة على قرص مدمج بالعامية كما