كتابٌ يرسم المسار الشيّق الذي يسلكه الكاتب في العملية الإبداعية وذلك من خلال إطار قصصي مميز يعكس تمرس وحنكة الكاتبة. يشاركنا “الكاتب”، الشخصية الرئيسية في

كتابٌ يرسم المسار الشيّق الذي يسلكه الكاتب في العملية الإبداعية وذلك من خلال إطار قصصي مميز يعكس تمرس وحنكة الكاتبة. يشاركنا “الكاتب”، الشخصية الرئيسية في
في هذه القصة، تشارك هنادا طه الأطفال موضوع الحريات وتحديدًا حرية التعبير من خلال معالجة قصصية غير مألوفة ومبتكرة تحمل في طياتها الكثير من التشويق
ليست المرة الأولى التي تكتب فيها نهلة غندور عن الأطفال ذوي الإعاقة، حيث تناولت موضوع التوحد في قصة سكون والإعاقة الحركية في قصتَي غيمة قطن
على الرغم من تحذيرات حكيم القرية له من السفر والذكريات التي ستغمره والحنين الذي لن يستطيع الهروب منه، يقرر حسن الفلاح السفر إلى مكان آخر
في ليلة ممطرة وراعدة، يقوم ثلاثة شبان بتعذيب قطة. تراهم سيدة عجوز وتواجههم بفعلتهم الشنيعة. عندما لا يعبّرون عن أي ندم، تسحرهم بتحويلهم إلى قطط،
في رحلة باص متجه من القاهرة إلى الغردقة، تجلس فتاتان في جوار بعض. الأولى هي كنزي ابنة العائلة الميسورة الذاهبة إلى الغردقة لملاقاة صديقها مصطفى،